كيفية معرفة من قام بإلغاء متابعتك على إنستغرام أو تويتر



يرغب الكثير من المستخدمين بمتابعة حساباتهم على الشبكات الاجتماعية أولاً بأول والحصول على معلومات حول تفاعل المتابعين ومعرفة الأشخاص الجدد الذين تابعوهم أو من قام بإلغاء متابعتهم.
وفي الحقيقة فهناك العديد من الأدوات المختلفة التي تتيح للمستخدمين معرفة من قام بإلغاء متابعتهم على إحدى الشبكات الاجتماعية، لكن أغلبها تقتصر على شبكة اجتماعية واحدة كـ تويتر مثلاً.
تطبيق Linkd Pro المتوفر مجاناً لمستخدمي نظام أندرويد، يتيح للمستخدمين معرفة الأشخاص الذين ألغوا متابعتهم على شبكة إنستغرام أو تويتر، كما يسمح التطبيق بمعرفة الأشخاص الذين تتابعهم لكنهم لا يتابعونك أو العكس.
ويتيح التطبيق إدارة حسابك في تويتر وإنستغرام من مكان واحد، بحيث تعرف من قام بمتابعتك أو من ألغى متابعتك بالإضافة إلى الحصول على تقرير دوري حول معدل نمو المتابعين وإحصائيات بأعدادهم خلال فترات زمنية معينة.
ويُمكن للمستخدمين إضافة عدة حسابات على تويتر أو إنستغرام في آن واحد والبدء في إدارتها من داخل التطبيق.

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

احصل على درج تطبيقات إضافي عبر تطبيق App Swap Drawer

صورة
يعتبر درج التطبيقات Add Drawer أحد المميزات المحببة في نظام أندرويد، كونه يوفر مزيدًا من التخصيص للمستخدمين، عبر وضع أهم التطبيقات على الشاشة الرئيسية للهاتف، وتخصيص درج التطبيقات كحافظة لكل التطبيقات التي نستخدمها. وعلى الرغم من الميزات التي تقدمها الشركات المصنعة للهواتف الذكية عبر واجهاتها المخصصة، أو حتى بوجود بعض الواجهات مثل Google Now Launcher أو Nova Launcher، يشعر بعض المستخدمين بالحاجة لوجود مكانٍ إضافيّ على هاتفهم الذكيّ لتنظيم التطبيقات، خصوصًا إن كان عدد التطبيقات المستخدمة كبيرًا. بهذه الحالة، سيوفر تطبيق App Swap Drawer حلًا ممتازًا للمستخدمين، فهو عبارة عن درج تطبيقات متكامل قابل للتخصيص، والأهم مجانيّ بالكامل. بعد تحميل وتنصيب التطبيق، وعند النقر عليه، سيقوم التطبيق بالتعرف على كافة التطبيقات الموجودة على الهاتف الذكيّ، ومن ثم يعرضها للمستخدم في درج تطبيقات جديد قابل للتخصيص. يمكن للمستخدمين أن يستخدموا شريط البحث ضمن التطبيق للبحث عن التطبيقات، كما يمكنهم إظهار التطبيقات بحسب ألوان أيقوناتها، وذلك من لوحة الألوان السفلية الموجودة في التطبيق. عن
قراءة المزيد

ويكيبيديا تحذر من "كارثة" بشأن الخصوصية على الإنترنت

صورة
حذر جيمي ويلز أحد مؤسسي موقع ويكيبيديا، من أن محاولة فرنسا منح قانون بشأن الخصوصية على الإنترنت قوة عالمية سيكون بمثابة فتح الباب لـ"كارثة" وقد يؤدي إلى فرض رقابة عالمية. وطعنت غوغل الشهر الماضي على أمر أصدرته سلطات حماية البيانات الفرنسية يطالبها بحذف بعض نتائج البحث على الإنترنت على مستوى العالم. وأتاح حكم لمحكمة العدل الأوروبية في 2014 للناس بأن يطلبوا من محركات بحث مثل غوغل أو بينج التابع لشركة مايكروسوفت أن تزيل معلومات غير كافية أو ليست لها صلة بنتائج البحث التي تظهر عند البحث عن أسمائهم. ووضع الإجراء المعروف باسم "الحق في النسيان" المؤيدين لحملة الخصوصية في مواجهة المدافعين عن حرية التعبير. وقال ويلز على هامش مؤتمر في ستوكهولم، "واحد من أكثر الأمور المزعجة هو مطالبة المنظمين في فرنسا شركة غوغل بأن تخفي معلومات على مستوى العالم وليس فقط ضمن حدود فرنسا"، موضحا أن "هذا سيفتح الباب لكارثة لأننا عندها سندخل في سباق سخيف نحو القاع الذي تخضع فيه شبكة الإنترنت لرقابة شديدة".  وأضاف، "لا أحد يفكر في أننا سنفرض رقابة على أساس أهوا
قراءة المزيد

هواوي تسعى للرتبة الأولى في الهواتف الذكية بحلول سنة 2021

صورة
إ نه هدف طموح، ذاك الذي تسعى إلىه شركة هواوي الصينية لتحقيقه في غضون بضع سنوات مقبلة، وإن كان على مايبدو أن الشركة غير مصممة بعد لأن تصبح أول منتج للهواتف الذكية عالميا بحلول سنة 2021، وبخصوص مصدر هذه الأخبار فهي من داخل شركة هواوي نفسها، حيث تقدم “chairman Richard Yu” ببسط خارطة الطريق خلال أشغال مؤتمر “Converge tech” المقام بهونغ كونغ الأسبوع المنصرم، وعلى الرغم من أن السوق الصينية تقصلت بشكل ملحوض في الوقت الراهن، بعد أن وصلت إلى نقطة حرجة جراء المنافسة الشرسة التي تواجهها الشركة من طرف شركات أخرى ناشئة إلى جانب الكبريات الأخرى من قبيل سامسونج وآبل ولينوفو وشياومي وغيرها، لا تزال هواوي شحناتها خلال الربع الأول من هذا العام مرتفعة إلى نسبة 59 في المائة، هذا في حين مازالت كل من آبل وسامسونج تحتفظان بنفس الأرقام في أقل من 14 في المائة، وعلى الصعيد العالمي، وبحسب تحليلات وإحصائيات شركة IDC لا تزال هواوي تحتفظ بنسبة 8.3 في المائة من السوق العالمية، محتلة رتبة أقل من آبل الحاصدة لنسبة 15 في المائة، ثم سامسونج بنسبة 23 في المائة، لكنها عموما لا تزال في المراكز الثلاثة الأولى،
قراءة المزيد